ل

والسَّبَّةُ: الاست. عن الجوهري.

د

ومن كلامه كرم الله وجهه: والله لو بايعني بيمينه لغدر بسبته. يعني مروان بن الحكم، لما أتى مستشفعاً بالحسنين سلام الله عليهما، عارضاً للبيعة آخر يوم الجمل.

ومن كلام الأسد الرهيص الطائي حين سأله النعمان بن المنذر: كيف قتلَ عنترةَ العبسي؟ فقال: ألحقته في الكُبَّة فطعنته في السَّبَّة فأخرجتها من اللَّبة.

الكبة: ازدحام جماعة الفرسان في شدة حملة الحرب] (?).

ل

[السلة]:

[السَّلَّة]: واحدة السِّلال.

والسَّلَّة: السرقة.

فرس شديد السَّلَّة: وهي دفعته عند السباق وإِبرازه على الخيل.

يقال: أتيناهم عند السَّلَّة: أي عند استلال السيوف.

... ومن خفيفه [السه]:

[السَّه]: الاسْت، وأصله السَّتَه، بفتح السين والتاء، من بابها وقد ذكرت هناك، وإِنما كتبت ههنا للفظ تخفيفاً.

... فُعْل، بضم الفاء

د

[السد]:

[السُّدُّ]: ما يُسدُّ به بين الجبلين، مثل سُدِّ يأجوج ومأجوج الذي سده ذو القرنين تبع الأقرن بن شمر يرعش، من

طور بواسطة نورين ميديا © 2015