يقف عند حلقة الدبر، وينفتح ويخرج منه الخاتم ساقطاً. أو كما قال، وهذا هوش (?) عجيب، والله أعلم.
قوله: "لاسترخاء الأَسْر" (?) هو الأسْر بفتح الهمزة وإسكان السين، وهو (?) الخلق، وقيل: موضع الغائط والبول، ويقع ذلك لصاحب الآدرة (?)، والله أعلم.
قوله: "ولا وضوء مما مسته النار، خلافاً لأحمد" (?) هذا (?) غير صحيح؛ إنما هو خلاف لطائفة من الصحابة والتابعين (?)، وخلاف لداود (?) إن اعتبرنا