ذكر نذر التبرّر (?)، و (?) أراد به نذر (?) المجازاة (?)، كقوله: إن شفى الله مريضي، فعليّ كذا وكذا، ونذر التبرّر على ما ذكره غير واحد من المصنفين قسمان:
أحدهما: نذر المجازاة.
والثاني: النذر المطلق من غير عوض، بأن يقول ابتداءً: لله (?) عليّ كذا وكذا (?)، والقول الذي بدأ به في نذر اللّجَاج (?)، وهو أنه يجب الوفاء به (?) قول ضعيف شاذّ في المذهب (?)، وإنما (?) المذهب (?) والمنصوص الظاهر