وما الشاهد في قول عبيد الله بن الحر:
متى تأتنا تلمم بنا في ديارنا ... تجد حطبًا جزلًا ونارًا تأججا؟
ولم جاز في (نلمم) الرفع, والجزم؟
وما الشاهد في قول بعض بني أسد:
إن يبخلوا أو يجبنوا ... أو يغدروا لا يحفلوا
يغدوا عليك مرجلين كأنهم لم يفعلوا؟