إذا لم يسلك العبد مسلك الطاعة وانخرط في المعصية فإن ذلك بسبب إعراض الله تعالى عنه، فليراجع حساباته، فإن الله لا يعرض عنه إلا بسبب من عنده، فعليه إذاً أن يستجيب لله وللرسول وأن يسلك أسباب القبول.