تحت مشيئة الإله النافذة.:. إن شا عفا عنه وإن شا آخذه.
بقدر ذنبه إلى الجنان.:. يُخرَجُ إن مات على الإيمان.
هذا الفاسق المِلِّيُّ الذي مات على الإسلام وهو مرتكب لكبائر ولم يتب منها، نقول أمره للباريء إن شاء عفا عنه وإن شاء آخذه، أما الجزم بأنه خالد مخلد في النار فهذا مذهب أهل البدع.