[آل عمران: 195]: وفى الأنعام [140]: قتّلوا أولادهم بتشديد التاء (?)، والباقون بتخفيفها، فيهما.
واختلف عن ذى لام (لاموا) هشام فى ولا تحسبن الذين قتّلوا [آل عمران: 169].
فروى [عنه] (?) العراقيون قاطبة الغيب (?).
واختلف عن الحلوانى عنه من طريق المغاربة والمصريين: فرواه الأزرق عن الجمال عنه كذلك، وهى عن قراءة الدانى على الفارسى من طريقه.
وقرأ به على فارس عن قراءته على عبد الباقى بن الحسن على محمد بن المقرى عن قراءته على مسلم بن عبيد الله عن قراءته على أبيه عن قراءته على الحلوانى.
وكذلك (?) روى إبراهيم بن عباد عن هشام.
ورواه ابن عبدان عن الحلوانى بالتاء على الخطاب.
وهى قراءة الدانى على أبى الفتح عن قراءته على ابن عبدان وغيره عنه.
وقراءته على أبى الحسن عن قراءته على أبيه عن أصحابه عن الحسن بن العباس (?) عن الحلوانى، وبذلك قرأ الباقون.
[وجه تشديد (?) قتلوا] (?) [آل عمران: 196]: مجرد التكثير لعدم المزاحم.
ووجه التخفيف: [الأصل.
ووجه غيب يحسبن [آل عمران: 169]: إسناده إلى ضمير الرسول أو حاسب ف الّذين [آل عمران: 169] مفعول [أول] (?)، وأموتا [آل عمران: 169] ثان.
أو إسناده إلى الّذين قتلوا [آل عمران: 169]، والأول محذوف، أى: لا يحسبن