لوجه (?) الكريم على حد ولقد ءاتينك [الحجر: 87].
تتمة:
تقدم إسكان أبى عمرو ولا يأمركم [أيأمركم] [آل عمران: 80]، واختلاسهما (?)، وللدورى إشباعهما (?).
ص:
ويرجعون (ع) ن (ظ) بى يبغون (ع) ن ... (حما) وكسر حجّ (ع) ن (شفا) (ث) من
ش: أى: قرأ ذو عين (عن) حفص وظاء (ظبى) يعقوب وإليه يرجعون [آل عمران: 83] بياء الغيب، والباقون (?) بتاء الخطاب.
وقرأ ذو عين (عن) حفص و (حما) البصريان يبغون [آل عمران: 83] بياء الغيب والباقون بتاء الخطاب.
وقرأ ذو عين (عن) حفص و [(حما) البصريان] (?)، و (شفا) حمزة والكسائى وخلف، وثاء (ثمن) أبو جعفر (?) حجّ البيت [آل عمران: 97] بكسر الحاء، والباقون (?) بفتحها.
وذكر حج نكرة؛ ليخرج وأذّن فى النّاس بالحجّ [الحج: 27] ونحوه.
وجه غيب يرجعون [آل عمران: 83]، ويبغون [آل عمران: 83]: جريه على غيب هم الفسقون [82] أو الثانى على من فى السّموت والأرض [آل عمران:
83]، أى: أفغير دين الله يبغى الكفار؟! [ووجه خطابهم (?): التفات إليهم، أى (?): قل لهم يا محمد.
ووجه المخالفة: التنبيه على التغاير؛ كأنه وجه الأول إلى المتولى، والثانى إلى جميع من فى السماء (?) والأرض على حد إليه مرجعكم [يونس: 4].