وفتح النون بغير تنوين، والباقون (?) بالتوحيد [والتنوين] (?) وكسر النون.

وقرأ ذو ظاء (ظنا) يعقوب وصاد (صحا) أبو بكر ولتكمّلوا العدة بفتح الكاف وتشديد الميم، والباقون (?) بسكونها، وتخفيف الميم (?).

وعلم سكون الكاف للمخفف من اللفظ، [وفتحها من إجماع النظير] (?).

وجه جمع مساكين مناسبة وعلى الّذين [البقرة: 184]؛ لأن الواجب على جماعة إطعام جماعة.

ووجه التوحيد (?) [بيان] (?) أن الواجب على كل واحد إطعام واحد، وهو مجرور بالإضافة عليهما (?)، بمعنى: الإطعام، والمطعوم، وصحت لمآله إليهم؛ فجرى فى التوحيد مجرى المنصرف فكسر [و] نون.

وجرى فى الجمع مجرى ما لا ينصرف للصيغة القصوى؛ ففتح فى الجر ومنع [من] (?) التنوين.

ووجه تشديد (تكملوا): أنه مضارع [كمّل» ووجه التخفيف: أنه مضارع «أكمل»] (?).

وتقدم لأبى جعفر (?) ضم سين العسر واليسر.

ص:

بيوت كيف جا بكسر الضّمّ (ك) م ... (د) ن (صحبة) (ب) لى غيوب (ص) ون (ف) م

ش: أى: اختلف فى جمع التكسير إذا كان على وزن «فعول»، وكانت عينه ياء [و] الواقع منه فى القرآن خمسة (بيوت)، و (الغيوب)، و (عيون) حيث وقعن [و] (جيوبهن) و (شيوخا).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015