ص:
والذّرو والشّورى امتحان أوّلا ... والنّجم والحديد (م) از الخلف (لا)
ش: أى: قرأ ذو ميم (ماز) ابن ذكوان بخلف عنه ولام (لا) هشام باتفاق:
إبراهام (?) من قوله: وإذ ابتلى إبرهيم [124] بألف بعد الهاء مع بقية ما فى البقرة، وهو [أربعة عشر] (?) موضعا [من مقام إبرهيم] (?) [125] وعهدنآ إلى إبرهيم [125] وإذ قال إبرهيم [126] وإذ يرفع إبرهيم [127] ومن يرغب عن ملّة إبرهيم [130] ووصّى بهآ إبرهيم بنيه [132] وإله ءابآئك إبرهيم [133] بل ملّة إبرهيم [135] ومآ أنزل إلى إبرهيم [البقرة: 136] أم تقولون إنّ إبرهيم [140] الّذى حآجّ إبرهيم [258] إذ قال إبرهيم [258] قال إبرهيم [258] وإذ قال إبرهيم [260] وأضاف إليها تكملة ثلاثة وثلاثين.
وهى: ثلاثة بمريم واذكر فى الكتب إبرهيم [41] يإبرهيم لئن لّم [46] ومن ذرّيّة إبرهيم [58].
وموضعان بالنحل إنّ إبرهيم [120] أن اتّبع ملّة إبرهيم [123] بالتوبة موضعان، وهم الأخيران وما كان استغفار إبرهيم [114] إنّ إبرهيم [114].
وبآخر الأنعام موضع مّلّة إبرهيم حنيفا [161].
وبآخر العنكبوت موضع رسلنا إبرهيم [31].
وبآخر النساء ثلاثة: واتّبع ملّة إبرهيم حنيفا واتّخذ الله إبرهيم خليلا [125] وأوحينا إلى إبرهيم [163]، وبالذاريات موضع هل أتيك حديث ضيف إبرهيم [24] وبالشورى موضع وما وصّينا به إبرهيم [13] وبأول الممتحنة موضع أسوة حسنة فى إبرهيم [4] وبالنجم موضع فى صحف موسى وإبرهيم [36، 37] وبالحديد [موضع] (?) ولقد أرسلنا نوحا وإبرهيم [26].
تنبيه:
علمت قراءة ابن عامر من اللفظ؛ لدورانه بين [الألف] (?) والياء، وقد علم من اصطلاحه (?) المتقدم: أن المختلف إذا كان له نظير متفق [عليه] (?)، ذكر الوجه المخالف، وهو الألف [هنا،] (?) ويحيل الآخر على محل الإجماع وهو الياء.