[ووجه] (?) الضم: أنه لغة الحجازيين.
وقيل: الأصل الإسكان وأتبع (?)، أو الضم وأسكن؛ تخفيفا ك «الرسل».
ووجه إبدال حمزة تقدم فى الوقف.
ووجه إبدال (?) حفص [أفّ] (?) [الإسراء: 23، الأنبياء: 67] [أن] أصله غالبا: أن يجمع بين اللغتين فى [كل] (?) فصل كصلة «فيه» (?) وك ءاعجمىّ [فصلت: 44]، ومجريها [هود: 41].
وخص هذا استثقالا للهمز بعد الضمتين (?) واتفاق القياس، والرسم.
ووجه من فصل: الجمع بين اللغتين، وإنما اشترط فى «رسل» زيادة حرفين؛ [لتحقق الثقل] (?).
ص:
ما يعملون (د) م وثان (إ) ذ (صفا) ... (ظ) لّ (د) ما باب الأمانى خفّفا
ش: أى: قرأ ذو دال (دم) ابن كثير عما يعملون أفيطمعون [البقرة: 74، 75] بالياء المثناة تحت، والباقون (?) بتاء الخطاب.
وقرأ ذو همزة (إذ) نافع و [مدلول] (صفا) أبو بكر وخلف، وظاء (ظل) يعقوب ودال (دما) (?) ابن كثير عما يعملون أولئك الذين اشتروا [البقرة: 85، 86]: وهى الثانية بالغيب، والباقون (?) بالخطاب.
وفهم الغيب (?) من قوله: «وأطلقا رفعا وتذكيرا [وغيبا»] (?).
وجه غيب الأول: مناسبة قوله تعالى: فذبحوها وما كادوا يفعلون [البقرة: 71]، وو هم يعلمون [البقرة: 75].
ووجه الخطاب: مناسبة وإذ قتلتم نفسا فادّرءتم فيها [البقرة: 72]، وتكتمون