أرنى ب ترينى وتفتنّى ب لا واتّبعنى ب جآءنى.

وإنما أخر هذه الأربعة؛ لينبه على أنها ليست من التسعة والتسعين.

ولما تم الكلام على الياء [مع الهمزة] المفتوحة شرع [فى الكلام] (?) عليها مع المكسورة وقدمها لكثرتها أيضا فقال: (واثنان مع خمسين)، أى: اختلف فى الياء بعد همزة (?) القطع المكسورة وصلا فى اثنين وخمسين موضعا، وهى:

بالبقرة فإنّه منّى إلّا [الآية: 249].

وبآل عمران منّى إنّك [الآية: 35] وأنصارى إلى الله [الآية: 52].

وبالمائدة يدى إليك [الآية: 28] وو أمّى إلهين [الآية: 116].

وبالأنعام ربّى إلى صرط مستقيم [الآية: 161].

وبيونس نفسى إن أتّبع [الآية: 15] وربى إنه لحق [الآية: 53] وإن أجرى وعنى: أنه أجرى إلّا معا [يونس: 72، هود: 29، 51] [و] إنّى إذا [الآية: 31] [و] نصحى إن وتوفيقى إلّا بهود [الآيات: 31، 34، 88] وبيوسف ربّى إنّى [الآية: 37] [و] ءابآءى إبراهيم [الآية: 38] [و] نفسى إنّ النّفس [الآية: 53] [و] ربّى إنّه [الآية: 98] وحزنى إلى الله [الآية: 86] [و] ربّى إنّه هو الغفور الرّحيم [الآية: 98] [و] بى إذ أخرجنى [الآية: 100] وبين إخوتى إن [الآية: 100].

وبالحجر بناتى إن [الآية: 71].

وبالإسراء رحمة ربّى إذا [الآية: 100].

وبالكهف ستجدنى إن [الآية: 69].

وبمريم ربّى إنّه [الآية: 47].

وبطه لذكرى إنّ [الآية: 14، 15] وعلى عينى إذ [الآية: 39، 40]. [و] برأسى إنّى [الآية: 94].

وبالأنبياء ومن يقل منهم إنّى إله [الآية: 29].

وبالشعراء: بعبادى إنّكم [الآية: 52] [و] عدوّ لى إلّا [الآية: 77] ولأبى إنّه [الآية: 86] وأجرى إلّا [خمسة] (?) [الآيات: 109، 127، 145، 164، 180].

وبالقصص ستجدنى إن [الآية: 27].

طور بواسطة نورين ميديا © 2015