مفسر ل اقتحم ففسرو (?) مثله، ويجوز جعله أيضا تفسيرا لقوله: ومآ أدريك [12]، لكن التناسب أولى، ويقوى هذه القراءة: ثمّ كان [17]، وأو إطعم [14] فى الحالين معطوف على [ما] قبله.

ومن سورة الشمس إلى آخر القرآن سورة الشمس

[مكية، عشر وخمس لغير نافع، وست له] (?).

ص:

ولا يخاف الفاء (عمّ) ... .... .... .....

ش: أى: قرأ [ذو] (?) (عم) المدنيان وابن عامر: فلا يخاف عقباها [15] على أنه معطوف (?) على فكذّبوه فعقروها [14] كأنه تبع تكذيبهم وعقرهم.

والباقون بالواو على أنه جملة حالية، أى: فسوّئها [14] حالة كونه غير خائف أن (?) يتعقب [عليه] (?) فى شىء، وفاعل [يخاف] (?) عائد على ربّهم [14]، وقيل: إلى النبى الذى أرسل إليهم، وقيل: إلى أشقيها، فى إذ انبعث أشقيها [12]، [أى:] ولا يخاف عقباها من إقدامه على عقرها؛ ففاعل يخاف على هذا القول: العاقر.

تتمة: تقدم للعسرى [الليل: 10] ولليسرى [الأعلى: 8] والعسر [البقرة:

185] ويسرا [الكهف: 88] لأبى جعفر، واقرا [العلق: 1] له أيضا، [وإمالة] (?) رءوس آى «العلق»، ونارا تّلظّى لرويس والبزى (?).

سورة الليل

[مكية، إحدى وعشرون] (?).

سورة الضحى

[مكية، إحدى عشرة] (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015