لأنها بحار كثيرة، وصحف كثيرة، وجهنم طبقات كثيرة، وتخفيفها [على أن التخفيف] (?) يقع للمعنيين، لكنه أوقعه هنا للتكثير.
وشدد (?) ذو ثاء (ثب) أبو جعفر التاء من بأى ذنب قتّلت [9]، وخففها التسعة وهى ك سعّرت (?) [12].
وتقدم تسهيل بأى [9] للأصبهانى.
ثم كمل فقال:
ص:
(حبر) (غ) نا ..... ... ..... .... .....
ش: أى: قرأ [ذو راء (رغد) آخر المتلو الكسائى، و (حبر)] (?) ابن كثير، وأبو عمرو وغين (غنا).
[مكية، تسع عشرة] (?) ص:
.... وخفّ (كوف) عدلا ... يكذّبوا (ث) بت و (حقّ) يوم لا
ش: وخفف (?) الكوفيون فعدلك [7] أى: عدل بعضك على بعض فصرت معتدل (?) الخلقة، وقيل: عدلك إلى شبه خالك، أو أبيك (?)، أو عمك.
والباقون بالتشديد (?) على معنى: سوى خلقك، وعدله فى أحسن تقويم، وجعلك [قائما] (?) فى تصرفك، ولم يجعلك كالبهائم متطأطئا.
وقرأ ذو ثاء (ثبت) أبو جعفر: بل يكذبون [9] بياء الغيب (?)؛ لمناسبة علمت نفس [5]؛ لأنها بمعنى الجماعة.
والباقون بتاء الخطاب؛ لمناسبة الأقرب.