وفتح الطاء، وألف ممدودة (?) على أنه مصدر: واطأ.
والباقون بفتح الواو وإسكان الطاء بلا ألف على أنه مصدر وطئ كقوله (?): «اللهمّ اشدد وطأتك على مضر» (?).
ثم كمل فقال:
ص:
(ك) ن (صحبة) نصفه ثلثه انصبا ... (د) هرا (كفا) ....
ش: أى: قرأ ذو ظاء (ظهر) آخر المتلو يعقوب، وكاف (كن) ابن عامر و (صحبة) حمزة، وعلى، وشعبة، وخلف رب المشرق والمغرب [9] بجر الباء؛ على أنه صفة ل ربّك [8] من واذكر [8] اسم ربّك [8] أو بيان أو بدل.
والباقون (?) بالرفع على أنه مبتدأ خبره لآ إله إلّا هو [9] أو خبر ل «هو» [مقدر.
وانفرد أبو أحمد عن حفص] (?) بكسر النون من فكيف تتقون [17].
وقرأ ذو دال (دهرا) ابن كثير، و (كفا) الكوفيون ونصفه وثلثه [20]: بالنصب فيهما عطفا على أدنى [20].
والباقون (?) بالجر عطفا على ثلثى الّيل [20]:
مكية، [وهى] (?) ست وخمسون آية ص:
..... .... ..... ... الرّجز اضمم الكسر (ع) با
[(ثوى) إذا دبر قل إذ أدبره ... (إ) ذ (ظ) نّ (ع) ن (فتى) وفا مستنفره] (?)
ش: قرأ ذو عين (عدا) حفص (?) و (ثوى) أبو جعفر، ويعقوب: والرّجز [5] بضم الراء؛ على أنه اسم صنم.
وقال قتادة: اسم صنمين كانا عند البيت: إساف ونائلة.
والباقون بالكسر (?)؛ على أنه العذاب كقوله لئن كشفت عنّا الرّجز [الأعراف: