وقرأ ذو غين (غذا) رويس: فروح [89] بضم الراء، قيل: الرحمة، وقيل: الحياة والباقون (?) بفتحها، قيل: الفرح، وقيل: الراحة، وقيل: المغفرة، والرحمة، وقيل:

الجنة.

وقرأ [ذو] (?) (شفا) حمزة، والكسائى (?)، وخلف: بموقع النجوم [75] بإسكان الواو، وحذف الألف على إرادة الجنس، وفهم الكثرة من النجوم، وعليه صريح الرسم، والباقون (?) بفتح الواو، وإثبات الألف على الجمع؛ لأن لكل نجم موقعا، وهى متعددة.

وهذا آخر الواقعة.

[سورة] (?) الحديد

مدنية، عشرون وثمان حجازى وشامى، وتسع عراقى، وتقدم ترجع الأمور [5].

ص:

.... ..... .... ... .... اضمم اكسر أخذا

ص: ميثاق فارفع (ح) ز و (ك) لّ كثرا ... قطع انظرونا واكسر الضّمّ (ف) را

ش: وقرأ ذو حاء (حز) أبو عمرو: وقد أخذ (ميثاقكم) [8] بضم الهمزة، وكسر الخاء على البناء للمفعول، وميثاقكم بالرفع على النيابة.

والباقون (?) بفتح الهمزة والخاء على البناء للفاعل؛ وهو ضمير اسم الله تعالى فى قوله:

بالله والرّسول [8]، وميثقكم: بالنصب مفعولا به، وإنما منع من جعله ضمير الرسول: وإذ أخذ ربّك [الأعراف: 172].

وقرأ ذو كاف (كثر) ابن عامر: وكلّ وعد الله [10] بالرفع على الابتداء (?)؛ لتخصيصه بالتقدم، وصح؛ لتقدير الإضافة، أى: وكلهم وعده (?) الله الحسنى.

[والتسعة بنصبه مفعولا أولا ل وعد تقدم فعله، أى: وعد الله كلّهم الحسنى] (?) وقرأ ذو فاء (فرا) حمزة: أنظرونا [13] بقطع الهمزة مفتوحة، وكسر الظاء، أمرا من «أنظره»: أخره وأمهله ك أنظرنى [الأعراف: 14].

والتسعة بوصلها وضم الظاء، والهمزة ابتداء أمر من «نظره»: انتظره، أو من «نظره»:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015