ص:
.... .... ... مستقر خفض رفعه (ث) مد
ص: [وخاشعا فى خشّعا (شفا) (حما) ... سيعلمون خاطبوا (ف) ضلا (ك) ما
ش: [قرأ ذو ثاء (ثمد) أبو جعفر مستقرّ [3] بجر الراء صفة أمر [3]، والباقون (?) بالرفع صفة ل وكلّ] (?) [3].
أى: قرأ [ذو] (?) (شفا) حمزة، والكسائى (?)، وخلف، و (حما) البصريان خاشعا [7] بفتح الخاء وتخفيف الشين، وألف بينهما على التوحيد، وأبصرهم [7] فاعله، أى: يخشع أبصارهم، ولم تلحقه (?) علامة التأنيث للمجاز.
والباقون (?) بضم الخاء وحذف الألف، وتشديد الشين، جمعا؛ حملا للتكسير على الواحد؛ بجامع الإعراب بالحركة، و «فعّل» أشهر (?) صيغ جمع «فاعل» إذا كان صفة مع تحصيله معنى: خاشعا أبصارهم.
وقرأ ذو فاء (فضلا) حمزة، وكاف (كما) ابن عامر: ستعلمون غدا [26] بتاء الخطاب على الالتفات، أو بتقدير (?): قل لهم، أو قال لهم صالح.
والباقون بياء الغيب على إسناده إلى ضمير ثمود [23]؛ مناسبة ل «قالوا» (?) وهو المختار؛ لجرى الكلام على سنن واحد.
وفيها من ياءات [الزوائد] (?) ثمان:
الداعى إلى [6] أثبتها وصلا أبو جعفر، وأبو عمرو، وورش، وفى الحالين يعقوب والبزى.
إلى الداعى [8] أثبتها وصلا المدنيان وأبو عمرو، وفى الحالين ابن كثير، ويعقوب.
وو نذرى فى المواضع الستة [16، 18، 21، 30، 37، 39] أثبتها وصلا ورش، وفى الحالين يعقوب.