لعنتى [ص: 78] فتحها المدنيان.

ما كان لى من علم [ص: 69] فتحها حفص.

مسنى الشيطان [ص: 41] أسكنها حمزة.

ومن الزوائد ياءان: عقابى [ص: 14]، وعذابى [ص: 8] أثبتهما فى الحالين يعقوب، ولا يصح عن قنبل فى عذاب شىء.

سورة الزمر

مكية إلا قل يعباد الّذين إلى آخر الثلاث (?) [10 - 12]، نزلت بالمدينة (?) فى وحشى وأصحابه، وهى سبعون واثنتان (?) حجازى، وثلاث شامى، وخمس كوفى.

ص:

.... .... أمن ... خفّ (ا) تل (ف) ز (د) م سالما مدّ اكسرن

ش: قرأ (?) ذو ألف (اتل) نافع، وفاء (فز) حمزة، ودال (دم) ابن كثير: أمن هو قانت [الزمر: 9] بتخفيف (?) من (?) على أنها موصولة دخلت عليها همزة الاستفهام، [ويقدر معادل دل عليه] (?) هل يستوى [الزمر: 9]، أى: أمن هو موحد متنسك (?) خاشع كمن [هو] (?) مشرك مضل، أو الهمزة للنداء دخلت على المبهم، والمراد: النبى صلّى الله عليه وسلّم، أى: يا رسول الله قل لهم: هل يستوى العالم والجاهل؟.

والباقون بالتشديد على أنها من دخلت عليها «أم» المتصلة، [و] سكن أول المثلين بلا مانع؛ فوجب الإدغام، ورسمت موصولة لذلك.

وقرأ [ذو] (?) (حقا) أول التالى: ورجلا سالما لرجل [الزمر: 29] بألف بعد السين وكسر اللام (?) اسم فاعل من «سلم له»: خلص (?) من الشركة فيه. والباقون [بكسر السين] (?) وإسكان اللام (?) وحذف الألف (?) مصدر، يقال: سلم سلما وسلاما

طور بواسطة نورين ميديا © 2015