والقراءات المشهورة نقلت تواترا، وهى التى جمعها عثمان فى المصاحف وبعث (?) بها إلى الأمصار، وأسقط ما لم يقع الاتفاق على نقله ولم ينقل تواترا، وكان ذلك بإجماع من الصحابة (?).
ثم قال: فهذه أصول وقواعد تستقل (?) بالبرهان على إثبات القراءات السبعة، والاعتماد