[يس: 29، 53] برفعهما (?) [على أنه فاعل] (?) «كان» التامة، والباقون بنصبهما، خبر «كان» الناقصة، أى: ما كانت (?) إلا صيحة واحدة، واتفقوا على نصب الوسطى: [ما ينظرون إلّا صيحة [يس: 49]؛ لأنها مفعول ينظرون (?).
تتمة:
تقدم ولمّا [يس: 32] بهود [الآية: 58]، والميتة [يس: 33] بالبقرة [الآية: 173]، والعيون [يس: 34] بها، وثمره [يس: 35] بالأنعام [الآية: 99].
وقرأ [غير] (?) (صحبة): وما عملته [يس: 35] بإثبات هاء ضمير (?) الغائب على أن «عمل» متعد إلى واحد، وليس ظاهرا، فهى مفعوله، وعائد الموصول أو الموصوف مقدر، أى: ليأكلوا من ثمره [يس: 35] المذكور [ومن الذى عملته من المصنوع منهما، فالهاء ل «ما»، والباقون] (?) بحذفها (?)؛ لأنها مفعول (?)، فجاز حذفه سواء كان عائدا أو غيره.
ص:
والقمر ارفع (إ) ذ (ش) ذا (حبر) ويا ... يخصموا اكسر خلف (ص) افى الخا (ل) يا
خلف (روى) (ن) ل (م) ن (ظ) بى واختلسا ... بالخلف (ح) ط (ب) درا وسكن (ب) خسا
بالخلف (ف) ى (ث) بت وخفّفوا (ف) نا ... وفاكهون فاكهين اقصر (ث) نا
ش: أى: قرأ ذو همزة (إذ) نافع، وشين (شذا) روح، و (حبر) ابن كثير، وأبو عمرو:
والقمر قدرناه [يس: 39] بالرفع (?) على الابتداء، وقدّرنه خبره، والباقون بنصبه مفعولا لمقدر مفسّر بالتالى [«أى: قدرنا القمر قدرناه» أو عطف على معنى: نسلخ منه] (?) النهار [يس: 37]، أى: أوجدناه، والتقدير فيهما: قدرنا سيره منازل، أو قدرناه ذا منازل.
تتمة:
تقدم حملنا ذرّيّتهم [يس: 41] بالأعراف، وسكت مرقدنا [يس: 52] لحفص.