فتح الستة المدنيان، وابن كثير، وأبو عمرو.
لعلّى موضعان (?) [29، 38] أسكنهما يعقوب والكوفيون.
إنى أريد [القصص: 27]، ستجدنى إن شاء الله [27] فتحهما المدنيان.
معى ردءا [34] فتحها حفص عندى أو لم يعلم [78] فتحها المدنيان، وأبو عمرو، واختلف عن ابن كثير كما تقدم.
وفيها من الزوائد ثنتان: أن يقتلونى [33] أثبتها فى الحالين يعقوب أن يكذبونى [34] أثبتها وصلا ورش، وفى الحالين يعقوب.
...