الأرض [النمل: 62] أمّن يهديكم [النمل: 63].

وقرأ ذو همزة (أين) نافع، و (كنز) الكوفيون، وابن عامر: بل ادّرك [النمل: 66] بوصل الهمزة وفتح الدال وتشديدها وألف بعدها (?) على [أن] (?) أصله: تدارك: تتابع، أدغمت التاء [فى الدال؛ لاتحاد (?) المخرج، فاجتلبت همزة الوصل لسكون التاء] (?)، فانتقل من: «تفاعل» إلى: اتفاعل (?)، أى: اجتمع (?) علمهم هنا على البعث.

[والباقون] (?) بقطع الهمزة وتخفيف الدال وإسكانها بلا ألف (?)، على أنه مزيد الرباعى، وهمزته قطع كأخرج، أى: بلغ علمهم إليه، وعليه صريح الرسم، واكتفى فى القراءتين بلفظه.

تتمة: تقدم ضيق [70] لابن كثير.

ص:

معا بهادى العمى نصب (ف) لتا ... آتوه فاقصر وافتح الضّم (فتا)

(ع) د يفعلوا (حقّا) وخلف (ص) رفا ... (ك) م .... .... ....

ش: أى: قرأ ذو (فاء) [فى آخر المتلو حمزة: وما أنت تهدى] هنا (?) [81] وفى الروم [53] بفعل مضارع للمخاطب (?)، ونصب ذو فاء (فلتا) حمزة أيضا العمى فيهما مفعولا ل «تهدى» على حد الطرفين، وعليه (?) صريح الرسم، [والتسعة بهدى العمى] (?) [81] اسم فاعل مضاف، والعمى جربه إضافة لفظية نحو: بلغ الكعبة [المائدة: 95] تقريرا للخبر على أصالة (?) الإفراد على حد: ومآ أنت بمسمع [فاطر: 22].

واتفقوا هنا على الوقف بالياء (?) على هادى، قال ابن مجاهد: «لأنه كتب هنا بياء، وفى الروم بغير ياء].

وقرأ مدلول (فتا) حمزة، وخلف، وعين (?) (عد) حفص: وكلّ أتوه [87] بفتح

طور بواسطة نورين ميديا © 2015