(فَإِنِّي وقفت الْيَوْم والأمس قبله ... ببابك حَتَّى كَادَت الشَّمْس تغرب)
روى هَذَا الْبَيْت بِفَتْح أمس على أَنه ظرف مُعرب لدُخُول أل عَلَيْهِ ويروى أَيْضا بِالْكَسْرِ وتوجيهه إِمَّا على الْبناء وَتَقْدِير أل زَائِدَة أَو على الْإِعْرَاب على أَنه قدر دُخُول فِي على الْيَوْم ثمَّ عطف عَلَيْهِ عطف التَّوَهُّم