وَتقول مَا كَانَ أطيب أمسنا وَذكر الْمبرد والفارسي وَابْن مَالك والحريري أَن أمس يصغر فيعرب عِنْد الْجَمِيع كَمَا يعرب إِذا كسر وَنَصّ سِيبَوَيْهٍ على أَنه لَا يصغر وقوفا مِنْهُ على السماع والأولون اعتمدوا على الْقيَاس وَيشْهد لَهُم وُقُوع التكسير فَإِن التكسير والتصغير أَخَوان وَقَالَ الشَّاعِر