وَقَالَ الله تَعَالَى {فجعلناها حصيدا كَأَن لم تغن بالْأَمْس} الكسرة فِيهِ كسرة إِعْرَاب لوُجُود أل
ثمَّ قلت أَو الضَّم وَهُوَ مَا قطع لفظا لَا معنى عَن الْإِضَافَة من الظروف المبهمة كقبل وَبعد وَأول وَأَسْمَاء الْجِهَات وَألْحق بهَا عل الْمعرفَة وَلَا تُضَاف وَغير إِذا حذف مَا تُضَاف إِلَيْهِ وَذَلِكَ بعد لَيْسَ ك قبضت عشرَة لَيْسَ غير فِيمَن ضم وَلم ينون وأى الموصولة إِذا أضيفت وَكَانَ صدر صلتها ضميرا محذوفا نَحْو أَيهمْ أَشد وَبَعْضهمْ يعربها مُطلقًا
وَأَقُول الْبَاب السَّادِس من المبنيات مَا لزم الضَّم وَهُوَ أَرْبَعَة أَنْوَاع