فيحتمل أن تكون (?) "كي" فيه بمعنى "أن"، وشذ اجتماعهما، على سبيل التوكيد.
ويحتمل أن تكون جارة، وشذ اجتماعها مع اللام كما اجمتع اللامان (?) في قوله:
(1009) -. . . . . . . . . . . … ولا للما بهم أبدا دواء
وإن ولي "كي" اسم، أو فعل ماض، أو مضارع مرفوع، علم أن أصلها: "كيف" حذفت فاؤها، ومنه قول الشاعر:
(1010) - كي تجنحون إلى السلم وما ثئرت … قتلاكم ولظى الهيجاء تضطرم؟
وزعم أبو علي أن أصل "كما" في قول الشاعر: