فالمقترنة باللام مصدرية.
والداخلة على "ما" في قولهم: "كيمه"؟ جاره بوكذا الذي في قوله:
. . . . . . . . . . . … كيما يضر، وينفع (?)]
والداخلة على الفعل مجردة من اللام محتملة للأمرين، ولا تظهر "أن" بعدها إلا في الضرورة كقول الشاعر:
(1007) - فقالت أكل الناس أصبحت مانحا … لسانك كيما أن تغر، وتخدعا
والأظهر في "كي" (?) هذه أن تكون بمعنى اللام.
وأما قول الآخر:
(1008) - أردت لكيما أن تطير بقربتي … فتتركها شنا ببيداء بلقع