عرف أبو جعفر البيت الأخير ولم يعرف البيت الأخيرين اللذين قبله.

ويجوز في (البحر) الرفع والنصب؛ من رفعه رفعه بما عاد من الهاء ورفع نحن بما عاد من نملؤه.

ومن نصبه نصبه بنملأ، والتقدير: ونحن نملأ البحر سيفناً، والهاء مع البحر بمنزلة الشيء الواحد.

وسفينا مفعول ثان. قال الله تعالى: (إنَّا كلَّ شيء خَلَقْناهُ بقدر) فنصب كلا بالخلق. ويجوز رفعها بما

عاد من الهاء.

تمت هذه القصيدة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015