عدس ما لعادٍ ليك إمارة ... نجوت وهذا تحملين طليق
و(هيد) و (هاد) زجر للإبل، وأنشد أبو عمرو:
*وقد حدوناها بهيدٍ وهلا*
و(هيج) زجر للناقة، قال الشاعر:
*تنجو إذا قال حاديها لها هيج*
وكذلك (عاج قال الشاعر:
كأني لم أزجر بعاجٍ نجيبًة ... ولم ألق ن شحطٍ صديقًا مصافيا
ومما وضع منها للدعاء (هئ، وهؤ) دعاء للإبل إلى العلف.
و(عو) دعاء للجحش، و (بس) للغنم، و (جوت) دعاء الإبل إلى الماء.
و(هدع) لصغار الإبل، المسكنة عند النفار. ولا يقال: ذاك لجلتها ولامسانها ويكفي هذا المقدار في التمثيل.