فأما الأول فمثال (فَعَّالٍ) فيه قولك: أنا ضَرَّابٌ زيداً، وقَتَّالٌ الأبطالَ.
وحكى سيبويه: أما العَسَلَ فأنا شَرَّابٌ (?).
/ وأنشد للقُلاَخ (?): ... 450
أخَا الْحَربِ لَبَّاساً إليها جِلاَلَهَا
ولَيْسَ بَولاَّجِ الخَوالِفِ أَعْقَلاَ
وأنشد أيضاً لرؤبة (?):
* بِرَأْسِ دَمَّاغٍ رُءوُسَ العِزِّ *
ومثال (مِفْعَالٍ) قولك: أنا مَضْرابٌ زيداً. ومن كلامهم: إنه لمنْحارٌ بوائكَها (?). ومثال (فَعُولٍ) قولك: أنا ضَرُوبٌ زيداً، وأنشد سيبويه لذي