الرمة (?):

هَجُومٌ عَلَيْهَا نَفْسَهُ غيَر أنَّهُ

مَتَى يُرْمَ في عَيْنَيْهِ بالشَّبْحِ يَنْهَضِ

وأنشد أيضاً، وهو منسوب في الكتاب لأبي ذُؤَيب، قال السِّيرافي: وإنما هو للراعي (?):

قَلَى دِينَهُ واهْتَاجَ للِشَّوْقِ إنَّهَا

على الشوقِ إخْوَانَ العَزَاءِ هَيُوجُ

وأنشد لأبي طالب بن عبد المطلب (?):

طور بواسطة نورين ميديا © 2015