الرمة :
هَجُومٌ عَلَيْهَا نَفْسَهُ غيَر أنَّهُ
مَتَى يُرْمَ في عَيْنَيْهِ بالشَّبْحِ يَنْهَضِ
وأنشد أيضاً، وهو منسوب في الكتاب لأبي ذُؤَيب، قال السِّيرافي: وإنما هو للراعي :
قَلَى دِينَهُ واهْتَاجَ للِشَّوْقِ إنَّهَا
على الشوقِ إخْوَانَ العَزَاءِ هَيُوجُ
وأنشد لأبي طالب بن عبد المطلب :