*وقاتم الأعماق خاوي المخترق*
وقال رؤبة أيضًا:
وبلدٍ عامية أعماوه ... كان لون أرضه سماؤه
وقال الشماخ:
ودوية قفر تمشي نعامها ... كمشي النصارى في خفاف اليرندج
وقال ذو الرمة:
ودويةٍ مثل السماء اعتسفتها .... وقد صبغ الليل الحصى بسواد
وأنشد سيبويه:
وبلدة ليس بها أنيس ... إلا اليعافير وإلا العيس