يؤمن أهل السنة والجماعة بما أخبر الله سبحانه وتعالى به عن نفسه: من أنه مستوٍ على عرشه، بائن من خلقه بالكيفية التي يعلمها وحده جل شأنه، وقد جحد هذا أهل البدع بخيالاتهم الفاسدة، وشبههم الباطلة.