عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: (سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن أولاد المشركين فقال: الله أعلم بما كانوا عاملين).
ولهذا يمتحنون يوم القيامة -كما رجح أهل العلم- هم وأهل الفترة ومن بلغته الرسالة وهو مجنون أو معتوه، أو نحو ذلك.
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: (سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذراري المشركين؟ فقال: الله أعلم بما كانوا عاملين).
وعن أبي هريرة قال: (ما من مولود إلا يولد على الفطرة، فأبواه يهودانه وينصرانه، كما تنتجون البهيمة هل تجدون فيها من جدعاء، حتى تكونوا أنتم تجدعونها؟ قالوا: يا رسول الله! أفرأيت من يموت وهو صغير؟ قال: الله أعلم بما كانوا عاملين).