القدر مرجعه إلى الله تعالى، وقد خالف الحق فيه طرفان: طرف عطل الرب عن خلق الأفعال، وطرف جعل العبد مجبراً ليس له قدرة ولا اختيار، وذلك كله لا يصلح للمسلم اعتقاده.