1 - أخاك الذي إن تدعه لملّمة … يجبك كما تبغي ويكفك من يبغي
وإن تجفه يوما فليس مكافئا … فيطمع ذو التزوير والوشي أن يصغي
لم ينسبهما أحد.
والشاهد: أخاك، حيث يجوز أن يكون منصوبا، وأن يكون نصبه على الاغراء، من غير أن يكون مكررا. [شذور الذهب].
لكعب بن مالك الأنصاري. وبدر: أراد به، موقع غزوة بدر.
والنّاد: وهو هنا: القوم، وأصله المكان الذي يجتمعون فيه.
والشاهد: (الناد)، فإنه يريد (على النادي)، فحذف الياء مجتزئا بالكسرة قبلها.
[الإنصاف/ 389].