يا {كهيعص} [مريم: 1] ، {حم، عسق} [الشورى: 1-2] ، كما قيل: ولعله أراد يا منزلهما.

وقيل: إنه سر استأثر الله بعلمه، وقد روي عن الخلفاء الأربعة وغيرهم من الصحابة ما يقرب منه، ولعلهم أرادوا أنها أسرار بين الله ورسوله، لم يقصد بها إفهام غيره، إذ يبعد الخطاب من الله بما لا يفيد.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015