الغضب، كما ذكره النووي في شرح مسلم، وقد قضى للزبير بشراج الحرة بعد أن أغضبه خصم الزبير. لعصمته صلى الله عليه وسلم، فلا يقول في الغضب إلا كما يقول في الرضى.