وكان له أن يدعو لمن شاء بلفظ الصلاة، وليس لنا أن نصلي إلا على نبي أو ملك.

وكان له أن يقتل بعد الأمان، وأن يلعن من شاء بغير سبب: واستبعد ذلك.

وجعل الله تعالى شتمه ولعنه قربة للمشتوم والملعون لدعائه عليه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015