عبدِ الرحمنِ، وقيلَ ثمانٍ وسبعونَ، قالَهُ إبراهيمُ بنُ سعدٍ، والأولُ أشهرُ، وعليهِ اقتصرَ ابنُ الصلاحِ
وتوفيَ أمينُ هذهِ الأمةِ أبو عبيدةَ بنُ الجراحِ، واسمهُ عامرُ بنُ عبدِ اللهِ بنِ الجراحِ، سنةَ ثماني عشرةَ في طاعونِ عمواسَ، وهوَ ابنُ ثمانٍ وخمسينَ سنةً قالَهُ الواقديُّ، ومحمدُ بنُ سعدٍ، والفَلاَّسُ، وابنُ قانعٍ، وابنُ حبانَ، وابنُ عبدِ البرِّ، وغيرُهم، وهوَ متفقٌ عليهِ
... وَعَاشَ حَسَّانُ كَذَا حَكِيْمُ ... عِشْرِيْنَ بَعْدَ مِائَةٍ تَقُوْمُ
962.... سِتُّوْنَ فِي الإِسْلاَمِ ثُمَّ حَضَرَتْ ... سَنَةَ أرْبَعٍ وَخَمْسِيْنَ خَلَتْ
... وَفَوْقَ حَسَّانَ ثَلاَثَةٌ، كَذَا ... عَاشُوْا، وَمَا لِغَيْرِهِمْ يُعْرَفُ ذَا
964.... قُلْتُ حُوَيْطِبُ بْنُ عَبْدِ العُزَّى ... مَعَ ابْنِ يَرْبُوْعٍ سَعِيْدٍ يُعْزَى
... هَذَانِ مَعْ حَمْنَنَ وابْنُ نَوْفَلِ ... كُلٌّ إلى وَصْفِ حَكِيْمٍ فَاجْمِلِ
966.... وفِي الصِّحَابِ سِتَّةٌ قَدْ عَمَّرُوا ... كَذَاكَ في المُعَمِّرِيْنَ ذُكِرُوا