العاشرُ: كونُهُ أقربَ مكاناً.
الحادي عشرَ: كونُهُ أكثرَ ملازمةً لشيخِهِ.
الثاني عشرَ: كونُهُ سمِعَهُ من مشايخِ بلدِهِ.
الثالث عشرَ: كونُ أحدِ الحديثينِ له مخارجُ.
الرابعَ عشرَ: كونُ إسنادِهِ حِجازياً.
الخامسَ عشرَ: كونُ رواتِهِ من بلدٍ لا يرضونَ التدليسَ.
السادسَ عشرَ: دلالةُ ألفاظِهِ على الاتِّصالِ، كـ: سمعتُ، و: حدَّثنا.
السابعَ عشرَ: كونُهُ مشافِهاً مُشاهداً لشيخِهِ عندَ الأَخذِ.
الثامنَ عشرَ: عدمُ الاختلافِ في الحديثِ.
التاسعَ عشرَ: كونُ راويهِ لم يضطربْ لفظُهُ، وهو قريبٌ من الذي قبلَهُ.
العشرونَ: كونُ الحديثِ مُتَّفَقاً على رفْعِهِ.
الحادي والعشرونَ: كونُهُ مُتَّفَقاً على اتِّصالِهِ.
الثاني والعشرونَ: كونُ راويهِ لا يجيزُ الروايةَ بالمعنى.
الثالثُ والعشرونَ: كونُهُ فَقِيهاً.
الرابعُ والعشرونَ: كونُهُ صاحبَ كتابٍ يَرْجِعُ إليهِ.
الخامسُ والعشرونَ: كونُ أحدِ الحديثينِ نصاً وقولاً [والآخَرُ نُسِبَ إليهِ استدلالاً واجتهاداً] .
السادسُ والعشرونَ: كونُ القولِ يقارنُهُ الفعلُ.
السابعُ والعشرونَ: كونُهُ مُوَافقاً لظاهرِ القرآنِ.
الثامنُ والعشرونَ: كونُهُ مُوَافقاً لِسُنَّةٍ أُخرى.
التاسعُ والعشرونَ: كونُهُ موافقاً للقياسِ.
الثلاثونَ: كونُهُ معه حديثٌ آخرُ مرسلٌ، أو منقطعٌ.
الحادي والثلاثونَ: كونُهُ عملَ به الخلفاءُ الراشدونَ.
الثاني والثلاثونَ: كونُهُ مع عَمَلِ الأُمَّةِ.