لمن نزل عليهم القرآن في وقت التشريع هم اليهود والنصارى، وإن كان "الذين" من صيغ العموم يشمل جميع الأمم السابقة، لكن كثر العناء وكثرة السؤال وجدت في اليهود والنصارى, وهي في اليهود أكثر، هل هذا السبب هو الذي أهلكهم بينما ورد أمور نص على أنهم هلكوا بسببها، فيكون من ضمن الأمور التي هلكوا بسببها كثرة مسائلهم واختلافهم على أنبيائهم، كثرة مسائلهم كثرة مضاف، ومسائلهم مضاف ومضاف إليه أيضاً، كثرة مضاف ومسائل مضاف إليه، ومسائل مضاف والضمير مضاف إليه، واختلافهم أو واختلافهم؟ ها؟
طالب:. . . . . . . . .
ها.
كيف؟ واختلافهم أو واختلافهم؟
طالب:. . . . . . . . .
ها.
طالب:. . . . . . . . .
بالضم، إيه بالضم يعني: عطفاً على المضاف، وبالكسر عطفاً على المضاف إليه, وأيهما أولى؟ وهل هناك من قاعدة مضطردة في هذا؟
طالب:. . . . . . . . .
هل هناك من قاعدة مضطردة في تابع المتضايفين، هل يتبع المضاف أو يتبع المضاف إليه؟ في قاعدة وإلا ما في أو السياق والمعنى هو الذي يحدد؟ {وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو} [سورة الرحمن: 27] فالوصف تابع للمضاف، {تَبَارَكَ اسْمُ رَبِّكَ ذِي} [سورة الرحمن: 78] الوصف تابع للمضاف إليه، مررت بغلام زيد الفاضل، الفاضل زيد وإلا غلامه؟
طالب:. . . . . . . . .