وهذا مختلف عن السلف.
قال بعضهم: يكره؛ لأن الثيب نور الله تعالى فيكره تغيير نور الله تعالى.
وعامة العلماء قالوا: لا يكره؛ لما روى عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه أنه كان يخضب بالحناء والكتم.