لا شفعة ليهودي، ولا لنصراني، ولا لمجوسي.
فالمخالف أخذ بالحديث الثاني.
واصحابنا أخذوا بالحديث الأول.
والأخذ به أولى؛ لأنه تأيد بحديث عمر رضي الله عنه.
[1034] ذكر عن شريح أنه قال:
الشفعة بالأبواب، اقرب الأبواب إلى الدار احق بالشفعة.