الشأن [1] ، فلج فتغيّر حفظه فغلط فيما يرويه، ومن ثم تكلّم من تكلّم فيه.
انتهى.
وفيها، أو في حدودها، محمّد بن مروان السّدّيّ الصغير [2] الكوفيّ المفسّر، صاحب الكلبيّ، وهو متروك الحديث.