الْملَل وَالنِّحل" مُجَلَّدَان كَبِيْرَان كِتَاب الرَّدّ عَلَى مَنِ اعْترض عَلَى الفَصْل لَهُ مُجَلَّد كِتَاب اليَقين فِي نَقض تَمويه المعتذرِيْنَ عَنْ، إِبليس وَسَائِر المُشْرِكِيْنَ مُجَلَّد كَبِيْر كِتَاب الرَّدّ عَلَى ابْنِ زَكَرِيَّا الرَّازِيّ مائَة وَرقَة كِتَاب التَّرشيد فِي الرَّدّ عَلَى كِتَابِ الفرِيْد لابْنِ الرَّاوندي فِي اعترَاضه عَلَى النّبوَات مُجَلَّد كِتَاب الرَّدّ عَلَى مَنْ كفر المتَأَوِّلين مِنَ المُسْلِمِيْنَ مُجَلَّد كِتَاب مُخْتَصَر فِي علل الحَدِيْث مُجَلَّد كِتَاب التَّقَرِيْب لَحْد الْمنطق بِالأَلْفَاظ العَامِيَّة مُجَلَّد كِتَاب الاسْتجلاَب مُجَلَّد كِتَاب نَسَب البَرْبَر مُجَلَّد كِتَاب نَقْطُ الْعَرُوس مُجيليد وَغَيْر ذَلِكَ.
وَمِمَّا لَهُ فِي جُزْء أَوْ كُرَّاس: "مُرَاقبَة أَحْوَال الإِمَام" "من ترك الصلاة عمداً" "رِسَالَة المُعَارَضَة" "قصر الصَّلاَة" رِسَالَة التَأكيد مَا وَقَعَ بَيْنَ الظَّاهِرِيَّة وَأَصْحَاب القيَاس فَضَائِل الأندلس والعتاب عَلَى أَبِي مَرْوَانَ الخَوْلاَنِيّ رِسَالَة فِي مَعْنَى الفِقْه وَالزُّهْد مَرَاتِب العُلَمَاء وَتوَالِيفهُم التَّلْخِيص فِي أَعْمَال العبَاد الإِظهَار لمَا شُنِّعَ بِهِ عَلَى الظَّاهِرِيَّة زجر الغَاوِي جُزآن النّبذ الكَافِيَة النّكت الموجزَة فِي نَفِي الرَّأْي وَالقيَاس وَالتَّعليل وَالتَّقليد مُجَلَّد صَغِيْر الرِّسَالَة اللاَزمَة لأَولِي الأَمْر مُخْتَصَر الْملَل وَالنِّحل مُجَلَّد الدّرَة فِي مَا يَلزم المُسْلِم جُزآن مَسْأَلَة فِي الرُّوح الرَّدّ عَلَى إِسْمَاعِيْلَ اليَهودي الَّذِي أَلَّف فِي تَنَاقض آيَات النَّصَائِح المنجيَة الرِّسَالَة الصُّمَادحية فِي الْوَعْد وَالوعيد مَسْأَلَة الإِيْمَان مَرَاتِب العلُوْم بيَان غلط عُثْمَان بن سَعِيْدٍ الأَعْوَر فِي المُسْنَد وَالمُرسل تَرْتِيْب سُؤَالاَت عُثْمَان الدَّارِمِيّ لابْنِ مَعِيْنٍ عدد مَا لِكُلِّ صَاحِب فِي مُسند بَقِيّ تسمِيَة شُيُوْخ مَالِك السِّير وَالأَخلاَق جُزآن بيَان الفَصَاحَة وَالبلاغَة رِسَالَة فِي ذَلِكَ إِلَى ابْنِ حَفْصُوْنَ مَسْأَلَة هَلِ السَّوَاد لُوْنٌ أَوْ لاَ الحدّ وَالرَّسم تسمِيَة الشُّعَرَاء الوَافدين عَلَى ابْنِ أَبِي عَامِرٍ شَيْء فِي الْعرُوض مُؤَلّف فِي الظَّاء وَالضَاد التَّعقب عَلَى الأَفليلِي فِي شَرحه لديوَان المتنبِّي غَزَوَات المَنْصُوْر بن أَبِي عَامِرٍ "تَألِيف فِي الرَّدِّ عَلَى أَنَاجيل النَّصَارَى".
وَلابْنِ حَزْم "رِسَالَة فِي الطِّبّ النّبوِي"، وَذَكَرَ فِيْهَا أَسْمَاء كتب لَهُ فِي الطِّبّ مِنْهَا: "مَقَالَة العَادَة " وَ"مَقَالَة فِي شفَاء الضِّدّ بِالضِّدِّ" وَ"شَرْح فَصول بقرَاط" وَكِتَاب "بلغَة الحَكِيْم" وَكِتَاب "حدّ الطِّبّ" وَكِتَاب "اخْتصَار كَلاَم جَالينوس فِي الأَمرَاض الحَادَّة" وَكِتَاب فِي "الأَدويَة المفردَة"، وَ"مَقَالَة فِي المحَاكمَة بَيْنَ التَّمْر وَالزَّبِيْب" وَ"مَقَالَة في النخل" وأشياء سوى ذلك.
وَقَدِ امتُحن لِتطويل لِسَانه فِي العُلَمَاء، وشُرِّد عَنْ وَطَنه، فَنَزَلَ بقَرْيَة لَهُ وَجَرَتْ لَهُ أُمُوْرٌ وَقَامَ عَلَيْهِ جَمَاعَةٌ مِنَ المَالِكِيَّة، وَجَرَتْ بَيْنَهُ وَبَيْنَ أَبِي الوَلِيْد البَاجِي مُنَاظرَاتٌ وَمُنَافُرَاتٌ،