.........:
مَنْ كَانَ مُلْتَمِساً جَلِيْساً صَالِحاً
فَلْيَأْتِ حَلْقَةَ مِسْعَرِ بنِ كِدَامِ
فِيْهَا السَّكِيْنَةُ وَالوَقَارُ وَأَهْلُهَا
أهل العفاف وعلية الأقوام /6 /581
بجير بن زهير:
فمن مبلغ كعبا فهل لك في التي
تلوم عليها باطلا وهي أحزم
إلى الله لا العزى ولا اللات وحده
فتنجو إذا كان النجاء وتسلم /2 /151
/2 /152
حسان بن ثابت:
مَنَعَ النَّوْمَ بِالعِشَاءِ الهُمُوْمُ
وَخَيَالٌ إِذَا تَغُورُ النُّجُوْمُ
مِنْ حَبِيْبٍ أَصَابَ قَلْبَكَ مِنْهُ
سَقَمٌ فهو داخل مكتوم /4 /121
العاضد لدين الله:
نحن في غفلة ونوم للموت
عيون يقظانة لا تنام /11 /452
يزيد بن معاوية:
نفلق هاما من أناس أعزة
علينا هم كانوا أعق وأظلما /4 /365
........:
نَهَارُكَ يَا مَغْرُوْرُ سَهْوٌ وَغَفْلَةٌ
وَلَيْلُكَ نَوْمٌ والردى لك لازم
وَتَتْعَبُ فِيْمَا سَوْفَ تَكْرَهُ غِبَّهُ
كَذَلِكَ فِي الدُّنْيَا تعيش البهائم /6 /579
الفرزدق:
هَذَا الَّذِي تَعْرِفُ البَطْحَاءُ وَطْأَتَهُ
وَالبَيْتُ يَعْرِفُهُ والحل والحرم /5 /234
........:
وأشعث قوام بآيات ربه
قليل الأذى فيما ترى العين مسلم
هتكت له بالرمح جيب قميصه
فخر صريعا لليدين وللفم /2 /520