.........:

وَأَنْتَ وَحَسْبِي أَنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ لِي

لِسَاناً أَمَامَ المَجْدِ يَبْنِي وَيَهْدِمُ

وَلَيْسَ حَلِيْماً مَنْ تُقَبَّلُ كَفُّهُ

فَيْرْضَى وَلَكِنْ مَنْ تُعَضُّ فَيَحْلُمُ /13 /124

ابن الخياط:

وَخَيْلٍ تَمَطَّتْ بِي وَلَيْلٍ كَأَنَّهُ

تَرَادُفُ وَفْدِ الهم أو زاخر اليم /14 /348

..........:

وَلَسْتُ بِقَرْمٍ هَازِمٍ لِنَظِيرِهِ

وَلَكِنَّهُ الإِسْلاَمُ لِلشِّرْكِ هازم /16 /174

الشافعي:

وَلَمَّا قَسَا قَلْبِي وَضَاقَتْ مَذَاهِبِي

جَعَلْتُ رَجَائِي دُوْنَ عَفْوِكَ سُلَّمَا

تَعَاظَمَنِي ذَنْبِي فَلَمَّا قَرَنْتُهُ

بعفوك ربي كان عفوك أعظما /8 /296

عمر بن عبد الله:

ولهم بِالبَيْتِ العَتِيْقِ لُبَانَةٌ

وَالبَيْتُ يَعْرِفُهُنَّ لَوْ يَتَكَلَّمُ

لَوْ كَانَ حَيَّى مِثْلَهُنَّ ظَعَائِناً

حَيَّى الحَطِيْمُ وجوههن وزمزم /5 /468

البحتري:

وَلَوْ كَانَتِ الأَرْزَاقُ تُجْرَى عَلَى الحِجَى

هَلَكْنَ إِذاً مِنْ جَهْلِهِنَّ البَهَائِمُ

وَلَمْ يَجْتَمِعْ شَرْقٌ وَغَرْبٌ لِقَاصِدٍ

وَلاَ المَجْدُ فِي كَفِّ امْرِئٍ والدراهم /9 /120

كُثَيِّرُ عَزَّةَ الخُزَاعِيُّ:

وَلِيْتَ فَلَمْ تَشْتِمْ عَلِيّاً ولم تخف

بريا ولم تقبل إشارة مُجْرِمِ

تَكَلَّمْتَ بِالحَقِّ المُبِيْنِ وَإِنَّمَا

تَبَيَّنُ آيَاتُ الهدى بالتكلم /5 /466

هبة الله بن الحسن:

وَلاَ عَجَباً لِلأُسْدِ إِنْ ظَفِرَتْ بِهَا

كِلاَبُ الأعادي من فصيح وأعجم /14 /388

طور بواسطة نورين ميديا © 2015