والكامل اسم لعدة من الأفراس وحلاب ابن الكلبي هو من نتاج أعوج وقيد كان لمناذرة الحيرة عن ابن الكلبي ومخالس قيل لبنى هلال وقيل لبنى عقيل وقيل لبنى فقيم والدفوف في الأصل العقاب إذا دنت من الأرض لتنقض والعصا أيضاً فرس لعوف بن الأخوص وآخر لسعد بن مشمت ذكرهما ابن الأعرابي. ومضت أفراس زيد الخيل 15 188، 185 وروى خطبة زياد ع وهي المعروفة بالبتراء لأنه لم يحمد الله فيها، وقيل حمده كما هنا أيضاً. وتروى بزيادة ونقص. ويريد بقول معاوية استلحاقه زيادا بأبي سفيان مراغمة للحديث المسند الولد للفراش وللعاهر الحجر وطلبه شهودا على أن أبا سفيان زنى بسيمة وكانت تحت عبيد في خبر بذئ معروف. وقوله يا سعد فإن سعيدا الخ ككميت، والإسمان من المثل أسعد أم سعيد. قوله صفوان ابن الأهتم، وروى الجماعة بلا خلاف أن القائم عبد الله بن الأهتم لا صفوان. قوله فما رئى بعد ذلك، وذلك لأنه خرج على أثر ذلك في أخبار. وهو من رؤساء الخوارج وقادتهم ومن ذوى البصيرة والعبادة والقشف فيهم 189، 186 وأنشد لدماذ ع هو أبو غسان رفيع بن سلمة بن مصلم بن رفيع العبدى صاحب أبي عبيدة ووراقه أخذ عنه الأنساب والأخبار، كان ثقة سمع منه السكرى والمازني ويموت بن المزرع. ويروى في ب7 هاتوا لماذا يقال لست الخ. وقال غير القالي أن الأبيات كتب بها دماذ إلى المازني ذكر قول علي أبدلكم الله اله ع وكان يدعو بمثل هذه الكلمات على أصحابه لقعودهم عن نصرته ويستنهضهم فكانوا يتسللون ويتواكلون 190، 187 وذكر خبر حاتم في فصد الناقة ع وهو معروف كالمثلين وروى في الأول

طور بواسطة نورين ميديا © 2015