الإهداء

كانوا كلهم إخلاصا للجزائر، وقضيتها العادلة.

وكانوا كلهم استعدادا للتضحية من أجل بناء جزائر المستقبل.

بعضهم قصر عن متابعة السير على درب الجهاد، أو عجز عن رؤية الهدف العظيم.

وبعضهم نجح في السير وسط حقول الأشواك الدامية، حتى النهاية الظافرة.

فإلى أولئك الذين مارسوا قيادة الجهاد، ولا زالوا يمارسونها، للعودة بالجزائر إلى أصالتها العربية الإسلامية.

أقدم هذا الجهد المتواضع

بسام

طور بواسطة نورين ميديا © 2015